كارول والإغراءات المادية
أما كارول سماحة فقد رأت أن قبولها المشاركة في الفيلم لا يعود إلى الإغراءات المادية فحسب، بل لإيمانها بمشروع يستحق التقدير.
كلام كارول جاء اعترافا بخلو الدور من أي جهد تمثيلي، فهي كما قالت عن نفسها في المؤتمر "لا أتعدى كوني كارول سماحة في الفيلم". وأكدت أنها ستدرج العمل ضمن أرشيفها الفني بفخر شديد، وستذكر دوما أنها شاركت زملاء من أبناء جيلها، في فيلم استعراضي ضخم.
أما الإماراتية رويدا المحروقي فقد تحفظت عن ذكر قيمة العقد الموقع بينها وبين الشركة، مصرحة بأن انضمامها إلى نجوم العمل هو اعتراف صريح بنجوميتها في الخليج، إضافة إلى كونها أول فنانة خليجية تشارك في إعلان عالمي.
فيما رأى التونسي أحمد الشريف أن مشاركته في العمل تأكيدا على نجومية حصدها في فترة سريعة، مشيرا إلى أن البطولة الجماعية لن تكون سمة بارزة في أعماله السينمائية، حيث قال "قبول أي فيلم يرتبط أولا بقصته وصيغته الإخراجية وعناصر أخرى أكثر أهمية من البطولة المطلقه".
"بحر النجوم" فيلم جديد متجدد تشارك فيه شركة "بيبسي العالمية" كراع للنجوم الجدد، وتعتبر أول شركة عالمية تقوم بإنتاج فيلم سينمائي بأكمله من باب حملاتها الترويجية عبر نجوم في السينما ونجوم في الغناء في العالم العربي